ip6 :-هو تطوير للميثاق الانترنت الإصدار الرّابع IP. هذا الإصدار الجديد (IPv6) يأتي في نفس الوقت بالعديد من التّمديدات والتّحسينات والتّكميلات لقدرات الإصدار الرّبع (IPv4) ووضائفه، و من بينها :
1. التعامل مع مليارات من النهايات الطرفية( Terminals ).
2. اختصار حجم جداول التسيير([[[routing] table]]s).
3. تبسيط الميفاق (البروتوكول ) للسماح للمسيرات ( Routers ) بمعالجة الرزم(packets) بشكل أسرع.
4. تقديم حماية أفضل للمعلومات(مصداقية+خصوصية) من [IP] الموجودة حالياً.
5. صرف اهتمام أكبر لنوع الخدمة المقدمة وخاصة لمعلومات الزمن الحقيقي.
6. السماح للنهايات الطرفية بالتنقل دون تغير عنوانها.
7. السماح للميفاق بالتطور في المستقبل.
8. إمكانية تواجد الموافيق (البروتوكولات ) القديمة والجديدة معاً لسنوات قادمة. وقد حقق IPv6 هذه الأهداف المطلوبة بشكل جيد فهو يحوي الميزات الجيدة لـ [IPv4] و متفادياً لعيوبه السابقة و يضيف الجديد عند الحاجة, وبشكل عام فإن IPv6 ليس متوافقاً مع IPv4 في بعض الخصائص منها خواص الـ Header لكلا منهما، ولكنه متوافق معه في بروتوكولات الانترنت الأخرى بما فيها DNS,BGP,OSFP,IGMP,UDP,TCP.
1- تمديد فضاء العنونة بشكل هائل : الإصدار السّادس يستخدم 128 بت للعنوان الواحد (مثلا : 2001:1234:5678:9:1:2:3:4) في حين أنّ الإصدار الرّابع يستخدم 32 بت فقط (مثلا : 192.0.2.1). يتيح هذا التّمديد تحصّل جميع الحواسيب المنسجمة اليوم في الشابكة ( الأنترنت )وجميع الحواسيب والأجهزة الإلكترونيّة الأخرى الّتي ستتمكن لاحقاً من الحصول على عناوين فريدة لا يشاركها فيها أحد، تمكّنها عندئذ من الإتّصال ببعضها البعض والتّخاطب مباشرة، أي دون الإلتجاء إلى الأجهزة الّتي تسمّى "مترجم عناوين الشّبكة (Network Address Translator, NAT). من بين الأجهزة الّتي يمكنها الإنتفاع بهذا التّمديد في فضاء العنونة، الهواتف الجوّآلة والسّيّارات والطّائرات والبواخر المربوطة بشبكة من طراز "IPv6 متحرّك" ("Mobile IPv6").
2-التّشكيل الذّاتي (auto-configuration) .
3- إدماج الأمان والتّحرّك منذ البداية (built-in security and mobility
اهداف الــip6
1. التعامل مع مليارات من النهايات الطرفية( Terminals ).
2. اختصار حجم جداول التسيير([[[routing] table]]s).
3. تبسيط الميفاق (البروتوكول ) للسماح للمسيرات ( Routers ) بمعالجة الرزم(packets) بشكل أسرع.
4. تقديم حماية أفضل للمعلومات(مصداقية+خصوصية) من [IP] الموجودة حالياً.
5. صرف اهتمام أكبر لنوع الخدمة المقدمة وخاصة لمعلومات الزمن الحقيقي.
6. السماح للنهايات الطرفية بالتنقل دون تغير عنوانها.
7. السماح للميفاق بالتطور في المستقبل.
8. إمكانية تواجد الموافيق (البروتوكولات ) القديمة والجديدة معاً لسنوات قادمة. وقد حقق IPv6 هذه الأهداف المطلوبة بشكل جيد فهو يحوي الميزات الجيدة لـ [IPv4] و متفادياً لعيوبه السابقة و يضيف الجديد عند الحاجة, وبشكل عام فإن IPv6 ليس متوافقاً مع IPv4 في بعض الخصائص منها خواص الـ Header لكلا منهما، ولكنه متوافق معه في بروتوكولات الانترنت الأخرى بما فيها DNS,BGP,OSFP,IGMP,UDP,TCP.
علماً ان التحول من برتوكول الانترنت IPv4 إلى برتوكول IPv6 فجأة أمر غير ممكن وذلك بسبب الحجم الكبير لشبكة الانترنت IPv4. بالإضافة إلى أن الكثير من المنظمات صارت أكثر اعتماد على الانترنت في عملها اليومي وهي بهذه الصفة لا تتحمل التغيير الفوري لنظام بروتوكول الانترت

تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء